بسم الله الرحمن الرحيم
هذه تغريدات مختصرة سريعة نكشف بها حقيقة الصوفية وعظيم ضلالهم وخطرهم على بلاد المسلمين عامة وعلى بلاد الحرمين خاصة.
أقول مستعينا بالله:
- حركة التصوف انتشرت في القرن الثالث الهجري كنـزعات فردية تدعو إلى الزهد ثم تطورت .
- تطور التصوف إلى مسالك مبتدعة في الزهد ثم إلى جانب فلسفي منحرف عن السنة عقديا وسلوكيا.
-
- جنح المتصوفة في مسارهم فأصبح التصوف خليط فلسفات وثنية هندية وفارسية ويونانية.
-
- الانحراف يبدأ صغيراً ثم يتطور إلا أن يعظم مع مرور الأيام وهكذا التصوف.
-
- جميع الحركات المخترعة قابلة للاختراق المخابراتي فلا نستهين بدراويش الصوفية.
-
- يزعم الصوفية أن سلفهم مالك بن ديناروابن أدهم وعبدالقادروغيرهم وغالب ماينقلونه كذب.
-
- تميز الصوفية الأوائل خاصة ببعدهم عن العلم فانحرفوا وأخذوا بالأحاديت والقصص المكذوبة.
-
- تطورت فلسفة البعد عن العلم الى أن أصبح من أبز سمات الصوفية وأصل من أصولهم
-
- تطور التصوف فاتخذت دور للعبادة غير المساجد وتعبدون بالرقص وبالسماع الصوفي.
-
- تطور السماع الصوفي من كونه قصائد زهدية ومدائح إلى أن أصبح غلوا في مقام الرسالة.
-
- انحرف الصوفية عن الوحي فجعلوا الذوق والكشف والإلهام والرؤى والأحلام من مصادرالدين.
-
- لما أخذ الصوفية بالذوق والكشف والإلهام والرؤى والأحلام أخذوا بالأحوال الشيطانية
-
- استخدم الصوفية السحر والشعوذة وزعموا أن ذلك أحوال رحمانية وما هي إلا شيطانية.
-
- زعم الصوفية الكرامات وهي خرافات كل ذلك باسم الكشف والإلهام والذوق والأحلام.
-
- تطور التصوف فظهرت فيهم المصطلحات الفلسفية كالوحدة والفناء والاتحاد والحلول والمريد والعارف والأحوال وغيرها
-
- مما وصل إليه حال الصوفية أنهم أصبحوا باطنية ففرقوا بين الشريعة والحقيقة .
-
- زعم الصوفية أن الشريعة والعبادات رسوم والحقيقة الوصول إلى الله.
-
- زعم الصوفية أن من وصل لله -ولهم في معنى ذلك كلام شنيع- بدون الشريعة فقد حصل على الحقيقة ولاتلزمه الشريعة
-
- عند غلاة الصوفية النبي والشريعة رسوم وأدوات يمكن بالعشق والفناء والاتحاد والكشف أن يتجاوزها الصوفي
-
- عند الصوفية ليست النبوة إلا درجة سفلى من درجاة الوصول للحقيقة .
-
- عند الصوفية النبي يأخذ عن الله بواسطة وأما الولي فيأخذ عن الله مباشرة فالولي أعظم من النبي
-
- لما تعددت طرق الوصول للحقيقة عن الصوفية سموا أنفسهم أرباب الباطن والحقائق
-
- سمى الصوفية أتباع الوحي أهل الظاهر والرسوم لأنهم لزموا نصوص الكتاب والسنة.
-
-
- جملة التصوف المعاصر تصوف غالٍ تبع مريدوه الحلاج ت309هـ ومن بعده كالسهروردي وابن عربي وابن الفارض وابن سبعين.
-
- يعتقد جملة الصوفية في أوليائهم ما لا يقدر عليه إلا الله من معرفة الغيب وإحياء الموتى والتصرف في الكون.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية الكشف ويقصدون به الوصول للحقيقة من غير نبي.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم أنه يمكن الأخذ عن النبي صلى الله عليه وسلم يقظةً أو مناماً بعد موته.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم في الخضرأنه حي وأنه إمامهم وأن أولياءهم يلتقون به ويأخذون الدين منه.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم في الإلهام من الله تعالى مباشرة ، وبه جعلوا مقام الصوفي فوق مقام النبي .
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم في الفراسة ويجعلون ادعاؤهم علم الغيب منها يخدعون العامة وهم سحرة مشعوذون.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم في الهواتف وأنهم يسمعون هتاف الله أو النبي في آذانهم و قلوبهم.
-
- من مصادر التلقي عندالصوفية اعتقادهم في الإسراءات والمعاريج أي عروج روح الولي إلى الله وأخذه للحقيقة بنفسه
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم بالكشف الحسي أنه يرى بعينه ما لا يراه العامة ويغير بذلك الشريعة
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم بالرؤى والمنامات وأنهم يتلقون عن الله تعالى أو عن النبي مباشره مناما.
-
- من عقائد جملة من الصوفية أن للأولياء تصرف بالكون وأنهم أقطابه وأوتاده وهذا كفر أشد من كفر أبو جهل وأبو لهب
-
- من عقائد جملة من الصوفية أن الله ليس له ذات منفصلة عن خلقه فيقولون الله في كل مكان
-
- وحدة الوجود عند الصوفية أن وجود الله ووجود المخلوق واحد فالله هو المخلوق والمخلوق هو الله تعالى الله عن ذلك
-
- من عقائد جملة من الصوفية الحلول وهو بمنى أن ذات الله حلت في ذات مخلوق يعظمونه سلمنا الله من هذا الكفر
-
- من عقائد جملة من الصوفية الاتحاد وهو اعتقادهم أن المخلوق يصل به الحال أن تتحد حقيقته مع حقيقة الله فيكون هو الله.
-
- من عقائد جملة من الصوفية الفناء بمعنى أنه يرى أن اللّه هو الوجود.
-
- الفناء الصوفي أن يفنى عن مشاهدة كل مشاهٓد سواء بعينه او قلبه فلا يرى إلا الله
-
- تعددت الطرق الصوفية واجتمعت في أصول جملتها ما تقدم
-
- من الطرق الصوفية التيجانية والبرهانية والقادرية والنقشبندية والسهروردية والجشتية والرفاعية والشاذلية وغيرها كلها طرق ضلاله
-
- من شنائع جملة من الصوفية انتشار التعبد باللواط مع تعبدهم بعدم النكاح الشرعي للنساء .
-
- النظر للمردان ومصاحبتهم وعشقهم واللواط فيهم عند جملة من الصوفية من القربات وهذا من أكفر الكفر
-
- انتشر في جملة من الصوفية نكاح البهائم ويجعلون ذلك من كرامات الأولياء والبهيمة المنكوحة لها خاصية عند غلاتهم!
-
- اقترن التصوف بالقبورية فقلما تجد صوفيا ليس قبوريا
-
- مما اشتهر عن جملة من الصوفية تعاطيهم الحشيش وتغنيهم بذلك واعتبار ذلك من خصائص الأولياء!
-
- يكمن خطر الصوفية أنها شعبوية نخبوية فهي تصلح للفقراء وللشهوانيين وللساسة
-
- الصوفية تروج عند الفقراء مع الجهل والبعد عن العقيدة مما يسهل اختراقهم.
-
- الصوفية ترسخ مفهوم باطل أن الدين يدعو للفقر وترك التكسب وبذل الأسباب
-
- الصوفية تروج عند الشهوانيين لأنها تشرعن الشهوات من السفاد واللواط والغناء والخمور والحشيش
-
- الصوفية تروج عند الساسة لأنها دروشة وقناعة بالفقر والجهل والتخلف
-
- الصوفية تشكل مورد مالي لبعض الحكومات من خلال الأضرحة والقبور ولهذا تجد الدعم والمؤازرة.
-
- لما تشكله الأضرحة من موارد مالية تجد أطماع بعض الحكومات بالحرمين لما فيها من قبور الصحابة.
-
- ركبت بعض الحكومات دراويش الصوفية فأحيت أطماعهم في بلادالحرمين بحجة حقهم بالتبرك بقبرالنبي والصحابة وآثارهم
-
- دراويش الصوفية أصبحوا حمرا تركبهم الحكومات وتحرضهم على بلاد الحرمين لأطماع سياسية فتبا لهم
-
- من خطر الصوفية أن المتصوفة ركن من أركان دعم المستعمرين وتذليل العوائق أمامهم لاجتياح العالم الإسلامي
-
- الصوفية بترسيخها للجهل وترك العمل تساهم في الإعراض عن أسباب المدنية وتخلف المسلمين حضاريا
-
- ساهمت الصوفية عقائديا وفكريا وسلوكيا بتخلف العالم الاسلامي وهيمنة القوى الكافرة على موارده وكنوزه
-
- الصوفية بخليطها العقائدي ذوبت هوية جمع من المسلمين من المتأثرين بها مما سهل من اجتياحهم عقائديا وعسكريا.
-
- الصوفية بنشرها للخرافة والقبورية سطحت عقل من تأثر بها ممن جعله غير متأهل للنهضة ببلاد المسلمين
-
- أدعو ولاة أمرنا أن يضاعفوا الجهود في دعم الدعوة السلفية في عموم بلادالمسلمين لانتشالهم من مستنقع التصوف وغيره
-
- نحث ولاة أمرنا ثم الدعاة وكل مسلم أن يضاعف الجهود في استغلال موسم الحج في توعية الحجاج بصحيح الاعتقاد.
-
- بلاد الحرمين بلاد مباركة وبركتها بدعوة التوحيد وبقدر إهمالها لهذه الدعوة أو ضعفها تفقد تميزها.
-
- لن تجد صوفي ولا رافضي ولا مبتدع مواليا لبلاد الحرمين وهذا خطر يهددنا فرجب تكثيف الجهود في إعزاز السنة وأهلها
-
- من غل قلبه على عقيده التوحيد ورمى أهلها بأنهم خوارج ووهابية فأنى له أن يوالي بلاد التوحيد
-
- في العصر الحديث لا شيء يزعزع المسلمين من الفرق المنتسبة للإسلام كالصوفية والمرجئة فاتان الفرقتين أخطر الفرق لسهولة لمتشار دعوتهما فوجب الحذر والتحذير منهم
-
- تم المقصود من التغريد في بيان حقيقة الصوفية وبيان ضلالاهم وخطرهم على بلاد الحرمين.
وصلى الله على نبينا محمد
مدونة تمهل
@tmhhl1433
4_12_1438
هذه تغريدات مختصرة سريعة نكشف بها حقيقة الصوفية وعظيم ضلالهم وخطرهم على بلاد المسلمين عامة وعلى بلاد الحرمين خاصة.
أقول مستعينا بالله:
- حركة التصوف انتشرت في القرن الثالث الهجري كنـزعات فردية تدعو إلى الزهد ثم تطورت .
- تطور التصوف إلى مسالك مبتدعة في الزهد ثم إلى جانب فلسفي منحرف عن السنة عقديا وسلوكيا.
-
- جنح المتصوفة في مسارهم فأصبح التصوف خليط فلسفات وثنية هندية وفارسية ويونانية.
-
- الانحراف يبدأ صغيراً ثم يتطور إلا أن يعظم مع مرور الأيام وهكذا التصوف.
-
- جميع الحركات المخترعة قابلة للاختراق المخابراتي فلا نستهين بدراويش الصوفية.
-
- يزعم الصوفية أن سلفهم مالك بن ديناروابن أدهم وعبدالقادروغيرهم وغالب ماينقلونه كذب.
-
- تميز الصوفية الأوائل خاصة ببعدهم عن العلم فانحرفوا وأخذوا بالأحاديت والقصص المكذوبة.
-
- تطورت فلسفة البعد عن العلم الى أن أصبح من أبز سمات الصوفية وأصل من أصولهم
-
- تطور التصوف فاتخذت دور للعبادة غير المساجد وتعبدون بالرقص وبالسماع الصوفي.
-
- تطور السماع الصوفي من كونه قصائد زهدية ومدائح إلى أن أصبح غلوا في مقام الرسالة.
-
- انحرف الصوفية عن الوحي فجعلوا الذوق والكشف والإلهام والرؤى والأحلام من مصادرالدين.
-
- لما أخذ الصوفية بالذوق والكشف والإلهام والرؤى والأحلام أخذوا بالأحوال الشيطانية
-
- استخدم الصوفية السحر والشعوذة وزعموا أن ذلك أحوال رحمانية وما هي إلا شيطانية.
-
- زعم الصوفية الكرامات وهي خرافات كل ذلك باسم الكشف والإلهام والذوق والأحلام.
-
- تطور التصوف فظهرت فيهم المصطلحات الفلسفية كالوحدة والفناء والاتحاد والحلول والمريد والعارف والأحوال وغيرها
-
- مما وصل إليه حال الصوفية أنهم أصبحوا باطنية ففرقوا بين الشريعة والحقيقة .
-
- زعم الصوفية أن الشريعة والعبادات رسوم والحقيقة الوصول إلى الله.
-
- زعم الصوفية أن من وصل لله -ولهم في معنى ذلك كلام شنيع- بدون الشريعة فقد حصل على الحقيقة ولاتلزمه الشريعة
-
- عند غلاة الصوفية النبي والشريعة رسوم وأدوات يمكن بالعشق والفناء والاتحاد والكشف أن يتجاوزها الصوفي
-
- عند الصوفية ليست النبوة إلا درجة سفلى من درجاة الوصول للحقيقة .
-
- عند الصوفية النبي يأخذ عن الله بواسطة وأما الولي فيأخذ عن الله مباشرة فالولي أعظم من النبي
-
- لما تعددت طرق الوصول للحقيقة عن الصوفية سموا أنفسهم أرباب الباطن والحقائق
-
- سمى الصوفية أتباع الوحي أهل الظاهر والرسوم لأنهم لزموا نصوص الكتاب والسنة.
-
-
- جملة التصوف المعاصر تصوف غالٍ تبع مريدوه الحلاج ت309هـ ومن بعده كالسهروردي وابن عربي وابن الفارض وابن سبعين.
-
- يعتقد جملة الصوفية في أوليائهم ما لا يقدر عليه إلا الله من معرفة الغيب وإحياء الموتى والتصرف في الكون.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية الكشف ويقصدون به الوصول للحقيقة من غير نبي.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم أنه يمكن الأخذ عن النبي صلى الله عليه وسلم يقظةً أو مناماً بعد موته.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم في الخضرأنه حي وأنه إمامهم وأن أولياءهم يلتقون به ويأخذون الدين منه.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم في الإلهام من الله تعالى مباشرة ، وبه جعلوا مقام الصوفي فوق مقام النبي .
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم في الفراسة ويجعلون ادعاؤهم علم الغيب منها يخدعون العامة وهم سحرة مشعوذون.
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم في الهواتف وأنهم يسمعون هتاف الله أو النبي في آذانهم و قلوبهم.
-
- من مصادر التلقي عندالصوفية اعتقادهم في الإسراءات والمعاريج أي عروج روح الولي إلى الله وأخذه للحقيقة بنفسه
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم بالكشف الحسي أنه يرى بعينه ما لا يراه العامة ويغير بذلك الشريعة
-
- من مصادر التلقي عند الصوفية اعتقادهم بالرؤى والمنامات وأنهم يتلقون عن الله تعالى أو عن النبي مباشره مناما.
-
- من عقائد جملة من الصوفية أن للأولياء تصرف بالكون وأنهم أقطابه وأوتاده وهذا كفر أشد من كفر أبو جهل وأبو لهب
-
- من عقائد جملة من الصوفية أن الله ليس له ذات منفصلة عن خلقه فيقولون الله في كل مكان
-
- وحدة الوجود عند الصوفية أن وجود الله ووجود المخلوق واحد فالله هو المخلوق والمخلوق هو الله تعالى الله عن ذلك
-
- من عقائد جملة من الصوفية الحلول وهو بمنى أن ذات الله حلت في ذات مخلوق يعظمونه سلمنا الله من هذا الكفر
-
- من عقائد جملة من الصوفية الاتحاد وهو اعتقادهم أن المخلوق يصل به الحال أن تتحد حقيقته مع حقيقة الله فيكون هو الله.
-
- من عقائد جملة من الصوفية الفناء بمعنى أنه يرى أن اللّه هو الوجود.
-
- الفناء الصوفي أن يفنى عن مشاهدة كل مشاهٓد سواء بعينه او قلبه فلا يرى إلا الله
-
- تعددت الطرق الصوفية واجتمعت في أصول جملتها ما تقدم
-
- من الطرق الصوفية التيجانية والبرهانية والقادرية والنقشبندية والسهروردية والجشتية والرفاعية والشاذلية وغيرها كلها طرق ضلاله
-
- من شنائع جملة من الصوفية انتشار التعبد باللواط مع تعبدهم بعدم النكاح الشرعي للنساء .
-
- النظر للمردان ومصاحبتهم وعشقهم واللواط فيهم عند جملة من الصوفية من القربات وهذا من أكفر الكفر
-
- انتشر في جملة من الصوفية نكاح البهائم ويجعلون ذلك من كرامات الأولياء والبهيمة المنكوحة لها خاصية عند غلاتهم!
-
- اقترن التصوف بالقبورية فقلما تجد صوفيا ليس قبوريا
-
- مما اشتهر عن جملة من الصوفية تعاطيهم الحشيش وتغنيهم بذلك واعتبار ذلك من خصائص الأولياء!
-
- يكمن خطر الصوفية أنها شعبوية نخبوية فهي تصلح للفقراء وللشهوانيين وللساسة
-
- الصوفية تروج عند الفقراء مع الجهل والبعد عن العقيدة مما يسهل اختراقهم.
-
- الصوفية ترسخ مفهوم باطل أن الدين يدعو للفقر وترك التكسب وبذل الأسباب
-
- الصوفية تروج عند الشهوانيين لأنها تشرعن الشهوات من السفاد واللواط والغناء والخمور والحشيش
-
- الصوفية تروج عند الساسة لأنها دروشة وقناعة بالفقر والجهل والتخلف
-
- الصوفية تشكل مورد مالي لبعض الحكومات من خلال الأضرحة والقبور ولهذا تجد الدعم والمؤازرة.
-
- لما تشكله الأضرحة من موارد مالية تجد أطماع بعض الحكومات بالحرمين لما فيها من قبور الصحابة.
-
- ركبت بعض الحكومات دراويش الصوفية فأحيت أطماعهم في بلادالحرمين بحجة حقهم بالتبرك بقبرالنبي والصحابة وآثارهم
-
- دراويش الصوفية أصبحوا حمرا تركبهم الحكومات وتحرضهم على بلاد الحرمين لأطماع سياسية فتبا لهم
-
- من خطر الصوفية أن المتصوفة ركن من أركان دعم المستعمرين وتذليل العوائق أمامهم لاجتياح العالم الإسلامي
-
- الصوفية بترسيخها للجهل وترك العمل تساهم في الإعراض عن أسباب المدنية وتخلف المسلمين حضاريا
-
- ساهمت الصوفية عقائديا وفكريا وسلوكيا بتخلف العالم الاسلامي وهيمنة القوى الكافرة على موارده وكنوزه
-
- الصوفية بخليطها العقائدي ذوبت هوية جمع من المسلمين من المتأثرين بها مما سهل من اجتياحهم عقائديا وعسكريا.
-
- الصوفية بنشرها للخرافة والقبورية سطحت عقل من تأثر بها ممن جعله غير متأهل للنهضة ببلاد المسلمين
-
- أدعو ولاة أمرنا أن يضاعفوا الجهود في دعم الدعوة السلفية في عموم بلادالمسلمين لانتشالهم من مستنقع التصوف وغيره
-
- نحث ولاة أمرنا ثم الدعاة وكل مسلم أن يضاعف الجهود في استغلال موسم الحج في توعية الحجاج بصحيح الاعتقاد.
-
- بلاد الحرمين بلاد مباركة وبركتها بدعوة التوحيد وبقدر إهمالها لهذه الدعوة أو ضعفها تفقد تميزها.
-
- لن تجد صوفي ولا رافضي ولا مبتدع مواليا لبلاد الحرمين وهذا خطر يهددنا فرجب تكثيف الجهود في إعزاز السنة وأهلها
-
- من غل قلبه على عقيده التوحيد ورمى أهلها بأنهم خوارج ووهابية فأنى له أن يوالي بلاد التوحيد
-
- في العصر الحديث لا شيء يزعزع المسلمين من الفرق المنتسبة للإسلام كالصوفية والمرجئة فاتان الفرقتين أخطر الفرق لسهولة لمتشار دعوتهما فوجب الحذر والتحذير منهم
-
- تم المقصود من التغريد في بيان حقيقة الصوفية وبيان ضلالاهم وخطرهم على بلاد الحرمين.
وصلى الله على نبينا محمد
مدونة تمهل
@tmhhl1433
4_12_1438
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق